درساً تطبيقياً في استراتيجية خرائط المفاهيم

درسا تطبيقياً لمعلمي الحاسب الالي في مدرسة الظهران الثانوية وقام بتقديم الدرس الاستاذ طارق العوده مشرف الحاسب الآلي بالمكتب حيث استعرض في الدرس طرق واستريجيات تدريس مادة الحاسب الآلي باستخدام خرائط المفاهيم والعصف الذهني .

http://edu-dh.com/index.php?pageid=77&fun=newsdetails&newsid=206

كتاب 101 استراتيجية في التعلم النشط

** التعلــــم النشــــط **

المبادئ السبعة للممارسات التدريسية السليمة

1. الممارسات التدريسية السليمة هي التي تشجع التفاعل بين المتعلم و المتعلمين :

تبين أن التفاعل بين المعلم و المتعلمين ، سواء داخل غرفة الصف أو خارجها ، يشكل عاملاً هاماً في إشراك المتعلمين و تحفيزهم للتعلم ، بل يجعلهم يفكرون في قيمهم و خططهم المستقبلية .

2. الممارسات التدريسية السليمة هي التي تشجع التعاون بين المتعلمين :

وجد أن التعلم يتعزز بصورة أكبر عندما يكون على شكل جماعي . فالتدريس الجيد كالعمل الجيد الذي يتطلب التشارك و التعاون و ليس التنافس و الانعزال .

3. الممارسات التدريسية السليمة هي التي تشجع التعلم النشط :

فلقد وجد أن المتعلمين لا يتعلمون إلا من خلال الإنصات و كتابة المذكرات ، و إنما من خلال التحدث و الكتابة عما يتعلمونه و ربطها بخبراتهم السابقة ، بل و بتطبيقها في حياتهم اليومية .

4. الممارسات التدريسية السليمة هي التي تقدم تغذية راجعة سريعة :

حيث إن معرفة المتعلمين بما يعرفونه و ما لا يعرفونه تساعدهم على فهم طبيعة معارفهم و تقييمها . فالمتعلمون بحاجة إلى أن يتأملوا فيما تعلموه (Meta-cognition) و ما يجب أن يتعلموا و إلى تقييم ما تعلموا.

5. الممارسات التدريسية السليمة هي التي توفر وقتا كافيا للتعلم ( زمن + طاقة = تعلم) :

تبين أن التعلم بحاجة إلى وقت كاف . كما تبين أن المتعلمين بحاجة إلى تعلم مهارات إدارة الوقت ، حيث إن مهارة إدارة الوقت عامل هام في التعلم .

6. الممارسات التدريسية السليمة هي التي تضع توقعات عالية ( توقع أكثر تجد تجاوب أكثر ) :

تبين أنه من المهم وضع توقعات عالية لأداء المتعلمين لأن ذلك يساعد المتعلمين على محاولة تحقيقها .

7. الممارسات التدريسية السليمة هي التي تتفهم أن الذكاء أنواع عدة و أن المتعلمين أساليب تعلم مختلفة :

تبين أن الذكاء متعدد ( Multiple Intelligent ) ، و أن للطلبة أساليبهم المختلفة في التعلم ، و بالتالي فإن الممارسات التدريسية السليمة هي التي تراعي ذلك التعدد والاختلاف.

لذلك

يجب أن نطبق هذه الإستراتيجية في حصصنا الدراسية

والأستاذ القدير / ماشي الشمري أوجز لنا أكثر من 101 استراتيجية في كتاب واحد

بطريقة ميسرة وسهلة

اتمنى لي ولكم الفائدة العظيمة مما فيه


جزاه الله عنا وعنكم خير الجزاء


للتحميل

http://www.4shared.com/rar/JriDHziQ/_101____.html


دعواتكم

درسا توضيحيا لبعض معلمي الحاسب الآلي

درسا توضيحيا لمعلمي الحاسب الالي في مدرسة الامير سلطان المتوسطة والثانوية بالظهران وقام بتقديم الدرس الاستاذ طارق العوده مشرف الحاسب الآلي بمكتب التربية والتعليم بالظهران حيث استعرض في الدرس طرق واستريجيات تدريس مادة الحاسب الآلي باستخدام خرائط المفاهيم والعصف الذهني كما تم التركيز اثناء تنفيذ الدرس على هدف وجداني مهم وهو ان يشعر الطالب باهمية مادة الحاسب الالي.

http://www.edu-dh.com/index.php?pageid=77&fun=newsdetails&newsid=205

استبانة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

امل من الاخوة الزملاء معلمي ومحضري معامل الحاسب الآلي بالمنطقة الشرقية سرعة تعبئة الاستبانة الموجودة على الرابط التالي

https://docs.google.com/forms/d/1CqX-Llj1Or9HSSrjBUMjqOBrIHC6iAtkblJt_I_q6ag/viewform

تحياتي للجميع

قراءات بين معلم اليوم ومعلم الأمس


السهاد البو سعيدي

المعلم تلك الشمعة التي تحترق كما يسميها البعض، ولكني أراها شمعة كلما احترقت زادت اشتعالاً لتنير من حولها لكي يبصروا النور في طريق الأمل حتى تشرق شمس المعرفة بمجداف العمل .
ذلك المعلم الذي يشكل عجينة خلقها الله سبحانه وتعالى جل في علاه هينة لينة تتشكل وفق ما يراها ويبتغيها متطوعة في يديه حتى يخرجها من ظلام دامس إلى شمس مشرقة يسقيها منهلاً من العلم لا ينضب فيخرج مخرجات تعليمية تقاس نواتجها على المدى الطويل حينما تخرج لتتنفس رئة سوق العمل ،
كل شيء يمكن قياسه على الزاوية القريبة عدا المتعلم والمعلم فالمعلم يعطي ويبذل قصارى جهده سواء كان منهجا قد أسند أمانة له وعليه القيام بها أم بما يحويه عقله وعصارة فكره من معلومات خارجية كان قد نهلها واستقاها ، فلا يمكن أن نقيس نجاح المعلم والمتعلم إلا من خلال مستوى الطالب على المدى البعيد بعد ان يكون قد اعتلى مراتب الشرف وفتحت له ارقى الجامعات وفق التخصص الذي يرغبه ويتماشى مع سوق العمل هنا نقول بان المعلم أحسن صنعا والطالب أحس عملا والوطن زاد رقيا من خلال هذا الاستثمار الحي في رأس المال البشري ، المعلم من الصعب ان يشعر به أي شخص وبما يبذله من جهد إلا كل من تنفس وولد في الحقل التربوي ولبس عمامة العلم وأمسك بالقلم السبوري الحديث أو الطبشور قديما كعصى جعل من الطالب أن يتعكز عليه . فمعلم اليوم قد اختلف عن معلم الأمس والعملية التعليمية في جوهرها ومضمونها قد اختلفت عن ماضي سابق كان الطالب فيه يقوم بترديد ما يصيغه المعلم من عبارات . فاليوم الطالب هو محور العملية التعليمية والمعلم هو المشرف على سير هذه العملية ، نحن نتفق على ان المعلم هو المعلم ولكن يتفاوت المعلم في طريقة التدريس والعطاء وفي أساليب التدريس التي يقوم بها . فهناك معلم لا يعدوا كونه ملقنا والطالب من خلفه كببغاء وإن كلف خاطره في يوم ما أحضر وسيلة ورقية لا تعدوا تخرج من دائرة الغلاف والكتاب . يردد ما هو موجود في منهاجه ولا يخرج خارج نطاق غلافه ليرى ماذا موجود في زاوية العالم الخارجي !!!وهناك معلم يبحر بطلابه إلى أبعد من ذلك فيلبسهم عمامة التحديات والصعاب لمواجهة المشكلات فتراه تارة مزروعا بين أروقة الكتاب وتارة يبحث من خلف جدران المكتبات كخلية نحل تبحث لها عن زهرة تضع فيها رحيق العسل فينمي نفسه مهنيا ، فهناك فروق فردية بين معلم وآخر .كما ان معلمي اليوم والطلاب يواجهون تحديات اختلفت عن الماضي فطلاب الماضي كان كل همهم فقط اخذ الحصة وكتابة الواجب ومن ثم العمل وقت المساء في الحقول والمزارع بأسلوب بدائي حسبما كان متوافراً لديهم فلا ينظرون إلا من خلال زاوية القرية التي يعيشون فيها .أما معلم اليوم وطالب اليوم فقد أصبح يواجه تحديات جسيمه وأتيحت للمعلم وسائل تعليمية حديثة وتقنيات متنوعة كأجهزة عرض الشفافيات وجهاز العرض الرأسي والتلفاز وأجهزة الفيديو والكاميرات الرقمية وأصبح الطالب يتحدى المنزل والأسرة ومعلمه ومجتمعه فسافر عبر شواطئ الإنترنت والشبكة العنكبوتية إلى أبعد مدى وأصبحت المعلومة في يده تصله إلى قعر داره بل إلى جدران غرفته التي يعيش فيها على صوانئ من الفضة وأطباق الذهب قبل أن يصل إليها معلمه فيتحداه بها ، وإن لم يقطف ثمرتها المعلم لم يتسنه للمعلم السبق واللحاق بالطالب ،فمن هنا رسالة تربوية هامة وهي أن العلم ليس طالب وكتاب ولا غرفة محصورة بين أسس وجدران ، وإنما هي السفر والإبحار إلى عالم اليوم بما يتماشى ثقافة المجتمع ومبادئه وقيمه وتطويع العلم وفق الزمان والمكان الذي نعيشه ونعايشه لا أن نقف من حيث وقف معلم الأمس الذي كان يتعكز على أسلوب التقليد في طريقة التدريس وخصوصا أن اليوم نرى بـأن المجتمع ينظر للمعلم نظرة دونية تختلف عن سابقتها من حيث قداسة المعلم ووضعه في درجة الأنبياء والرسل ، وعلى المعلم أن يغير نظرة المجتمع هذه ، لذلك لزاما على المعلم ان ينطلق لمواجهة هذه التحديات ويصبر على أداء رسالته بالطريقة الحديثة التي يعيشها اليوم في هذا العصر الذي أصبح فيه العالم قرية عالمية صغيرة.


إصلاح التقويم لتحسين نوعية التعلم


مقدمة
يؤدي التقويم دوراً مهماً في العملية التعليمية وهو جزء لا يتجزأ منها. فسياسات التقويم وأساليبه تبني العملية التعليمية أو تهدمها تبعاً لمستوى جودتها وارتباطها برؤية وأهداف واضحة للتعليم والتعلم. فالتقويم المبني على رؤية صحيحة يؤدي إلى بناء أدوات تقويم علمية ذات موثوقية يمكن من خلالها جمع الشواهد التي تقود إلى أحكام صحيحة عن تحصيل الطالب وبالتالي إلى تحسين التعلم.
ومع هذه الأهمية للتقويم، إلا أنه يلاحظ في كثير من الأنظمة التعليمية أنه ليس جزءاً من عملية التعليم والتعلم بل هو منفصل عنها، حيث إنه يأتي في الغالب بعد عملية التدريس ولا يؤثر فيها، ناهيك عن أنه يختزل في الاختبارات كوسيلة رئيسة أو وحيدة لتقويم التحصيل، إضافة إلى أن الطالب لا يعلم عن نتيجته وأدائه إلا بعد انتهاء التدريس، ولا يكون بمقدوره إعادة تعلم الكفاية التي دلت نتائج التقويم على عدم إتقانها. وتزامن هذا القصور المفاهيمي للتقويم، مع ضعف في مهارات معظم المعلمين في بناء الاختبارات وتركيزها على مستويات التذكر والفهم وإغفال الجوانب الأدائية ومهارات التفكير. وأدى هذا إلى النزعة القوية لدى المعلمين للتدريس من أجل الاختبار، وقلة الاهتمام ببعض الكفايات التي يفترض تعلمها، وأصبح الدافع لدى الطلاب ينصب على الحصول على درجات عالية، وعزز ذلك الروح التنافسية عند الطلاب والسلوكيات الخاطئة التي قد تنتج عن ذلك، والتضخم المتزايد للدرجات من عام لآخر.
ومن جهة أخرى فإن التعليم يعاني في الكثير من الدول من عدم وجود سياسات وآليات مؤسسية لتقويم نواتجه بشكل عام، وخاصة في نهاية مراحل التعليم العام. فتقويم مخرجات التعليم، إن وجد، يتم عن طريق بيانات غير دقيقة، تقدمها نتائج اختبارات مدرسية (تجرى على مستوى المدرسة)، أو اختبارات مركزية (تجرى على مستوى الدولة) لا تتوافر في معظمها معايير الاختبارات الجيدة. ومثل هذه البيانات لا يمكن الاعتماد عليها لتقويم مخرجات التعليم والتعرف على النزعات (Trends) والتغير في التحصيل من سنة لأخرى. ولا يمكن كذلك استخدامها كأداة للمساءلة أو المحاسبية (Accountability) سواء لأجهزة التعليم التنفيذية أو للمدرسة أو للمعلم. كما أن نتائج هذه الاختبارات لا يمكن الاستفادة منها في التعرف على الفروق بين مختلف فئات الطلاب لبناء سياسات، ووضع إجراءات لتقليص الفجوة في التحصيل بين هذه الفئات، كما أنها لا تساعد على تحديد الفروق في التحصيل من منطقة إلى أخرى داخل البلد الواحد.
إن إصلاح التعليم وتحسين مستويات تعلم الطلاب لا يمكن تحقيقه إلا من خلال عملية إصلاح شاملة للتقويم تتناول فلسفته وأغراضه وأساليبه وتقنياته ومدى تكامله مع عناصر العملية التعليمية الأخرى. وتقدم هذه الورقة رؤية تكاملية للتقويم في مرحلة ما بعد التعليم الأساسي، وتفرق بين مفهومين برزا حديثا ًفي هذا المجال هما التقويم للتعلم Assessment for Learning)) وتقويم التعلم (Assessment of Learning) وأغراض كل منهما وأساليبه وأدواته. كما تتناول تطوير ممارسات التقويم الصفي من خلال توظيف التقويم الحقيقي (Authentic Assessment)، والشروط الواجب توفرها في التقويم الوطني حتى يتكامل مع التقويم الصفي للوصول إلى نموذج يمكن أن يسهم في تحسين التعليم والرفع من جودة مخرجاته.

نشره: دمحمدمحمدعبدالهادي

المدونة (غياب الطلاب قبل الامتحانات ظاهرة تستحق الدراسة)


باتت عملية تغيب طلاب مراحل التعليم العام في الاسابيع التي تسبق امتحانات نهاية الفصل الدراسي تشكل هاجسا للمشتغلين بالعمل التربوي.ولقد اضحت في حدوثها وتكررها الملفت للنظرو شيوعها الذي غطى اغلب مدارس مدن المملكة امرا محير وداعيا للقلق.ومن هنا فقد اضحى السؤال مهما! هل اصبحت عملية الغياب تشكل ظاهرة ام هي امر طارئ واستثنائي و ربما يندرج تحت مسمى العادة الاجتماعية المتولدة لسبب او لآخر.
في معرض تناولي في مقامي هذا لهذا الامر انا غيرمعني بالاجابة على هذا السؤال لكونه بحاجة الى دراسات اوبحث اجرائي محكم ومقنن ولكن مايعنيني هنا وفي هذا المقال هو محاولة الوصول لحل او آلية مقترحة لهذه الحالة التي باتت تتكرر في مدارسنا بشكل ملفت للنظر.
كما اود ان يسهم جميع التربويين بخبراتهم في محاولة لإيجاد حلول ناجعة وصولا للقضاء على هذه الاشكالية .
ان ماسأورده هنا هو آلية مقترحة قدتسهم بعون الله في تقديم الحل وخاصة اذا طبقت بحذافيرها .
في البدء ينبغي على مدراء المدارس تبني سياسة توعوية تنفذ بالشراكة مع الارشاد الطلابي يتم من خلالها وعلى مدار العام الدراسي التواصل مع اولياء الامور وتزويدهم بنشرات تثقيفية وارشادية وتوعيتهم في لقاءات مجالس الاباء ايضا حول اهمية الانتظام الدراسي والمحافظة على حضور ابنائهم للمدرسة حتى اخريوم في الدراسة لما لذلك من ايجابيات تعليمية وتربوية لاتخفى على الجميع.
ثانيا :- قيام معلمي المدرسة وخاصة معلمي التربية الاسلامية وبالتشارك مع المرشدين الطلابيين وعلى مدار السنة الدراسية باعادة رسم ثقافة المحافظة على الانتظام الدراسي في عقلية الطلاب من خلال التوضيح لهم باهمية الدوام الى آخر العام لكونه سيمكن الطالب من الاحاطة بكامل المحتوى الدراسي وتعويض مافاته في بعض ايام الفصل الدراسي ان كان قد لحق به غياب لظروف مرضية مثلا وايظا افهامة بقيام المعلمين باجراء مراجعات دورية لكامل محتوى المقررفي الفترة التي تسبق الامتحانات مما سيسهل عليه عملية الاستذكار قبل دخوله للامتحانات وكذلك العمل على غرس قيمة المحافظة على الانتظام في الحضور للمدرسة والمحافظة على الدوام لانها رمز للطالب المسلم الجاد والمحافظ
ثالثا :- من المهم جدا ان يلتزم جميع المعلمين بتوزيعاتهم الاصلية لمحتوى المقرر وان لايتعجلوا انهاء محتوى المقرر في وقت مبكر عن عملية التوزيع لكون عملية الالتزام بشرح محتوى المادة والسير وفق التوزيع المعتمد سيسهم بشكل كبير في الزام الطالب بالحضور الى المدرسة وبشكل منتظم نظرا لانتظام عرض المواضيع الدراسية
رابعا :- قيام ادارة المدرسة وبالتعاوم مع المرشد الطلابي بها في تفعيل (آلية جوال المدرسة ) وهي عملية تتمثل في حصر ارقام تلفونات اولياء امور الطلاب والعمل مباشرة على التواصل مع ولي الامر تلفونيا وخاصة عند ملاحظة بداية تغيب ابنه في الاسابيع التي تسبق الامتحانات وافهامه بضرورة احضار ابنه للدوام حتى لاتفوته عمليات الغلق النهائية للمقرروالمراجعات الشمولية للمحتوى تمهيدا لتذليل المعوقات التي تسبق عمليات الاستذكار النهائية التى تسبق الامتحانات
واخير يبنبغي ان تعمل جميع مدارسنا وعلى رأس ذلك المستاجرمنها على ان تجعل من بنيتها بيئة جاذبة للطالب ومحفزة على الحضور والتعلم من خلال تبنى سياسة الانشطة التي يحبذها الطلاب على مدار العام سواء الانشطة الثقافية منها او الرياضية ومسابقات تزيين الفصول...الخ سعيا الى القضاء على هذه السلبية التي بدات تضع بصماتها على واجهة التعليم لدينا ووئدها في مهدها وللجميع ادعوا بالتوفيق

حسن مشهور