شركة أمريكية تطلق جهازاً لوحياً للأطفال

أطلقت شركة "Oregon Scientific" الأمريكية المتخصصة في صناعة الأجهزة الإلكترونية، جهازاً لوحياً يحمل اسم "MEEP" صُمم خصيصا للأطفال من سن السادسة وما فوق.

يأتي الجهاز بشاشة عرض تعمل باللمس قياسها 7 بوصات ويدعم تقنية الواي فاي ومزود بجهاز استشعاري لتحسين زوايا الرؤية من جميع الجوانب، ويحتوي على مأخذ خاص لبطاقة "إس دي" ويأتي مرفقا بالعديد من الإكسسوارات بما في ذلك الآلات الموسيقية وستباع كل إكسسوارة على حدة.
ويعمل الجهاز بنظام تشغيل "أندرويد" لكن لم تعلن الشركة عن أي نسخة بعد، ويتسم هذا اللوحي بخاصية المراقبة من قبل الوالدين عند الدخول على شبكة الإنترنت، حيث يمكن إدخال تعديلات أو التحكم في محتوى اللوحي من خلال الحاسوب أو الهاتف الذكي.

ويمنح الجهاز الأطفال التمتع بمحتوى متميز من الموسيقى والأفلام والكتب الإلكترونية وغيرها من التطبيقات التي تم تطويرها خصيصا للأطفال من قبل مطورين متخصصين في هذا المجال.

وسوف تكشف الشركة التي تتخذ من مدينة "بورتلاند" بولاية "أوريغون" الأمريكية كافة التفاصيل التي تتعلق بهذا اللوحي في معرض "رابطة صناعة الألعاب-Toy Industry Association" وهي منظمة تشجع على إقامة معارض تختص بطرح كل ما هو جديد في عالم الألعاب الإلكتروني والذي سينعقد نهاية الأسبوع الجاري في مركز المؤتمرات بولاية "نيويورك" الأمريكية.

وتعد الشركة بأنه سيتم طرحه بالأسواق بأسعار معقولة مناسبة للجميع، ومزود بطبقة حماية من المطاط والسليكون لمقاومة الصدمات والسقوط على الأرض.

المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2012/02/13/194285.html

التفكير الإبداعي.. مطلب خاص أم عام

ميّز الله الإنسان على سائر المخلوقات بالعقل. والعقل هو مركز التفكير. وأياً كانت اللغة أو الوسيلة التي يستعملها الفرد، فهي تنتقل إلى العقل ليحلّلها ويفسّرها.

ولقد ساوى الله بين جميع البشر أن زوّدهم بهذا الجهاز المدهش، ودعاهم إلى توظيفه في حياتهم، باعتباره أداة للتعلّم تلازمهم طيلة حياتهم. كما شجّع على التعلّم في كثير من الآيات " قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون" ( آية 9، سورة الروم)، ونبه إلى القدرات الكبيرة للعقل، الذي لا حدود للمعرفة لديه: "... وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً" ( آية 85، سورة الإسراء) وفي هذه الآية الكريمة إشارة واضحة إلى أنّ الإنسان لم يستعمل سوى جزءاً قليلاً من قدراته العقلية، وأن المجال أمامه واسع لتعلّم المزيد.

كما أنها دعوة عامة لمواصلة البحث والتعلّم، لا لفئة بعينها، وإنما لجميع البشر في كلّ زمان ومكان.

والعلم لا يتم إلا بالتعلّم. والتعلّم يعني التفكير. والتفكير يقود إلى الإبداع، "... وفي أنفسكم أفلا تبصرون" ( آية 21، سورة الذاريات)، "... الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض، ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار" ( آية 191، سورة آل عمران).

لماذا يدعونا الخالق إلى التفكير؟؟ وهل هناك إبداع مهما بلغت درجته، يصل إلى إبداع الخالق في كلّ ما خلقه؟! أليس التفكّر في ما خلق الله دعوة إلى التفكير الإبداعي؟ ولما كان التفكير مطلباً أساسياً في تقدّم الإنسان وتطوّره منذ بدء الخليقة حتى نهايتها، كان لا بدّ من مواكبته لكل عصر من العصور. وبالتفكير نبني على الماضي ونبتكر من أجل الحاضر والمستقبل.

وإذا ما تأملنا الثورة التقنية العلميّة في عصرنا الحالي، وفيما واكبها من حاجة ماسّة إلى مواصلة البحث والتقدّم في جميع المجالات، تحتّم علينا أن نفكّر جدياً في تطوير القدرات المبدعة عند الأفراد منذ المراحل المبكرة في حياتهم، وهذا الأمر يتطلب تطوير المناهج التعليمية وتحسينها باستمرار، وأن تتبنى المؤسسات التربوية تنمية مهارات التفكير وتحفيزها والارتقاء بها لدى جميع فئات الطلبة، باعتبارها وسيلة لتحقيق غايات وأهداف ملحّة ، لا كأهداف بحدّ ذاتها.

كما أن التغيير السريع الذي يشهده العصر الحاضر ما هو إلا مقدمة لتطوّر أسرع وأشمل، ينتظر عالم المستقبل. حيث ستقوم الآلات والعقول الالكترونية بالأعمال الروتينية، وتترك للإنسان الأعمال الابتكارية والإبداعية. وهذا يتطلب منا أن نراجع أنفسنا، وأن نغير أسلوب تفكيرنا، بحيث يُؤهلنا إلى التعامل مع علوم المستقبل واكتشافاته وإبداعاته.

هناك العديد من المبدعين على مدار التاريخ. منهم مبدعون في مجال محدّد، ومنهم مبدعون في مجالات متعدّدة. ومنهم من قدّم إنجازات مبدعة في سنّ مبكرة أو في سنّ متقدّمة. ومنهم من أبدعوا في الفن أو في العلوم أو التكنولوجيا.

وما نطمح إليه في عصرنا الحاضر، أن نجعل من التفكير الإبداعي مطلباً عامّاً لا خاصاً. بحيث يشارك فيه جميع الأفراد في مختلف المجالات، لا أفراد بعدد الأصابع فقط، ليتحوّل العالم كله إلى خلية نحل نشطة، وسيمفونية خالدة، يشارك فيها كلّ حسب دوره وقدراته الإبداعية.


كما أن لكل فرد منا يولد مزوّداً بدماغ إلكترونيّ حيّ، ذي إمكانات لا حدود لها. وكل اختراع أو اكتشاف، ما هو إلا نتيجة لدراسة تأمليّة من أحد الأفراد أو مجموعة من الأفراد الذين لهم القدرة على الإبداع. أما السّر الحقيقيّ، فإنه يكمن في التربية. فالذين أبدعوا ، تعلموا مُسبقاً كيف يُفكرون. وهذا مكمن الإبداع.

ــــــــــــــــــــ

المصدر:

كيف نساعد طلابنا كي يتعلموا من أخطائهم؟

كتبه: ديفيد جينزبيرج

ترجمه: عمر خليفة

نريد في كثير من الأحيان أن نحمي طلابنا من الوقوع في الخطأ ، لكن هذا بدوره قد يؤدي إلى نتائج عكسية تماماً. لأن التعلم دائماً وأبداً يتطلب الكفاح والمعاناة. وإن لم تكن هناك معاناة وكفاح فإن الطالب يكون إما أنه يعرف مسبقاً أو لا يريد أن يعرف. دعونا نفصل في هذه المسألة شيئاً ما..

يتحدث عالم النفس الروسي الدكتور فيجوتسكي عن منطقة النمو التقريبي (ZPD) وهي الفرق بين ما يمكن أن يفعله المتعلم بمساعدة وما يمكنه القيام به دون مساعدة ، يقول عنها إنها مكان يتعلم فيه الشخص بسبب المعاناة. وإن بيئات التعلم القاسية هي الأماكن التي تخلو من المعاناة والتي يضع فيها المعلم المشاكل ثم يقوم بتسهيلها بدلاً من التوجيه إلى تعلمها. وهناك مفهوم خاطئ في التعليم مفاده أنني إذا جعلت العمل أكثر سهولة فإن عدداً كبيراً من الطلاب سيتعلمون. إن تجريد الدرس من الصعوبة يزيل عنه تماماً فرص التعلم.

إن هدف كل حجرة صف دراسي في كل مستوى (من رياض الأطفال إلى المدرسة ثم التخرج وما ورائه) يجب أن يكون إيجاد طلاب قراء مستقلين، رياضيين، علميين ، مناقشين ، كتاب ، خطباء يجيدون الخطابة ... الخ. وهذا لا يتم إنجازه إلا من خلال وضع التحديات ثم دعمهم في هذا التحدي مع الحفاظ عليه، لأن التدريس المباشر لا يصنع المتعلمين.


هناك مقولة شائعة تقول إن في إمكان الناس أن يتعلموا من أخطائهم أكثر من أي شيء آخر، وأن طرق التدريس التقليدية تحرم الطلاب من فرص التعلم من أخطائهم من خلال حمايتهم من الوقوع في الأخطاء.

نجد أن كثيراً من المعلمين في الدراسات الاجتماعية والعلوم على سبيل المثال يشرحون لطلابهم كيفية وضع وتوزيع البيانات على الرسم البياني الخطي. إن هذا يمنع الطلاب من وضع المتغير التابع على المحور السيني والمتغير المستقل على المحور الصادي عن طريق الخطأ ، ويمنعهم كذلك من تكبير مقياس الرسم إلى الحد الذي لا تتسع معه مساحة الصفحة بوضع مقياس الرسم بالآحاد أو العشرات بدلاً من أن يكون بالمئات والآلاف.

إن إعداد الطلاب للنجاح على هذا النحو قد يبدو الطريقة المثلى التي ينبغي إتباعها، ولكن ، لماذا لا ندع الصغار يجربون الفشل والإحباط عندما يفسدون شيئاً ما ، مع استطاعتك منع حدوث هذا الفشل؟ إن السبب باختصار هو: إن هذا الفشل والإحباط يمثل البشرى لتعلم شيء ما بشكل عميق ودائم. وهذا صحيح ، لأن إدراك الصغار لمفاهيم ومهارات جديدة يكون في الغالب الأعم أفضل بكثير عندما يتعثرون ويكافحون خلال عملية تعلم تلك المفاهيم والمهارات مما يكون عليه الحال إذا قام معلموهم بتذليل تلك الصعاب والأخطاء لهم.

لقد لاحظت ذلك من قبل في سياق درس الرسم البياني عندما لم يقم معلم ما بتذليل الصعاب في الدرس، وقام عدد كبير من الطلاب بوضع الزمن على المحور السيني ووضعوا المسافة على المحور الصادي بمقياس الرسم الذي يبين العلاقة بين الزمن والمسافة. ولكن بعد مناقشة مثيرة وأخذ ورد اقتنع جميع الطلاب أن الزمن يجب أن يوضع في المحور الصادي. والأهم من ذلك هو أنهم فهموا السبب وراء وضع الزمن في ذلك المحور.

ينطبق الشيء نفسه بالنسبة لمهارات أخرى مثل الكتابة، إذ يكون الطلاب أكثر احتمالاً ليصبحوا كتاباً وأدباء مهرة حينما يتلقون ملاحظات محددة حول أسلوبهم في الكتابة أكثر مما لو قام معلموهم بالشرح في عبارات عامة ماهية الكتابة الجيدة. ولعلي أذكر طالبة لم تكن تفهم بالضبط لماذا يكون الفعل المبني للمعلوم أقوى من الفعل المبني للمجهول حتى قامت معلمتها بإعطائها بعض الأمثلة من عبارات كانت قد كتبتها الطالبة بنفسها.

إن مساعدة الطلاب في استكشاف أخطائهم على هذا النحو يجب أن يكون الدور الرئيس الذي ينبغي أن يقوم به كل معلم. ولن يكون هناك شيء يستوجب استكشافه، إذا لم يقع الطلاب أبداً في أخطاء. وإن تحضير الدروس ووضع خطتها ينبغي أن يركز أكثر حول توقعات الأخطاء التي يمكن أن يقع فيها الطلاب والإعداد لمساعدتهم في التعلم من تلك الأخطاء بدلاً من إلقاء المحاضرات حول كيفية تفادي الوقوع في الخطأ. قم بتزويد الطلاب بالأنشطة والتمارين التي تشتمل على تطبيق المعلومات ثم كن مستعداً لمساعدتهم عندما يقعون في الأخطاء.

هناك طريقة أخرى في التفكير حول هذا الأمر تنعكس في التمييز الشائع في السنوات الأخيرة بين (حكيم على المنصة) كالمحاضر الذي يلقي محاضرته ثم يذهب و(المرشد المرافق). ومع ازدياد وصول الطلاب المتزايد إلى المعلومة كل يوم ، هناك حاجة متناقصة لنا كل يوم كي نكون مصدراً لمعلوماتهم. ومع ذلك فإن مجرد استطاعة الطلاب الوصول إلى المعلومة بسهولة لا يعني أن بإمكانهم معرفة ما يودون معرفته بمفردهم. يجب أن تكون حجرة الصف مكاناً يجد فيه الطلاب الفرصة للتعلم من خلال إجادة استخدام تلك المعلومات ومن خلال إساءة استخدامها كذلك. وبكلمات أخرى يجب أن تكون حجرة الدرس مكاناً يمكنهم التعلم فيه من أحد أعظم المعلمين في الحياة وهو: الأخطاء.

المصدر
http://www.abegs.org/Aportal/Blogs/showDetails?id=12649

مايكروسوفت أوفيس 15 يدخل مرحلة التجربة

 مايكروسوفت أوفيس 15 يدخل مرحلة التجربة
يقدم تغييرات كبيرة، ومن المتوقع أن تصدر النسخة التجريبية للعموم الصيف القادم
ويتوجب على مجموعة المستخدمين الذين يقومون بالاختبارات تقديم اقتراحاتهم والإبلاغ عن المشاكل التي واجهتهم كي تتفاداها مايكروسوفت قبل طرح النسخة الأخيرة لاحقاً هذا العام، وقبل ذلك من المتوقع أن تصدر نسخة تجريبية Beta متاحة لعموم المستخدمين الصيف القادم.
وحتى الآن لم تكشف مايكروسوفت عن الميزات الجديدة المتوقعة من البرنامج، لكنها قالت بأن أوفيس 15 هو المشروع الأكثر طموحاً من مشاريع الشركة وسيقدم تغييرات كبيرة. كما تخطط الشركة أيضاً إلى تحديث جميع خدماتها السحابية وتطبيقات أوفيس على المخدمات والهواتف النقالة أيضاً. وقالت بأنها ستكشف عن المزيد عند طرح النسخة التجريبية للجميع لاحقاً.
ويُذكر أن إسم “أوفيس 15″ هو إسم كودي قد يتغير لاحقاً عند إطلاق النسخة النهائية من المنتج.

المصدر
http://www.aitnews.com/latest_it_news/65669.html

مكافي تعلن عن النسخة الجديدة من تطبيقها لحماية الهواتف الذكية

مكافي تعلن عن النسخة الجديدة من تطبيقها لحماية الهواتف الذكية
يقدم Mobile Security 2.0 حزمة من خدمات الحماية للحواسب اللوحية والهواتف الذكية
وتقدم النسخة رقم 2.0 من التطبيق مضاداً للفيروسات، وخدمات للحماية من السرقة، والحماية من المواقع والتطبيقات الضارة. كما قدمت الشركة خدمة تمكن المستخدمين من إدارة أجهزتهم عبر الانترنت حيث يستطيعون حذف المعلومات عن بعد من الجهاز وبطاقة التخزين الخارجية.
كما يوفر التطبيق إمكانية فلترة الاتصالات والرسائل القصيرة لحجب الاتصالات والرسائل غير المرغوب بها. كما يقدم البرنامج ميزة تمنع المستخدمين غير المصرح لهم من حذف التطبيق.
ويوفر التحديث ميزة App Alert، والتي توفر للمستخدمين المعلومات حول كيفية استخدام التطبيقات المثبتة على الجهاز لمعلومات المستخدم الشخصية، كما يستطيع المستخدمون الاطلاع على وظائف الهاتف التي تستطيع التطبيقات التحكم بها.
ويقوم Mobile Security 2.0 بالبحث عن الملفات الضارة ومسحها سواء كانت على ذاكرة الهاتف، أو البطاقة الخارجية، أو ضمن التطبيقات أو الملفات المرفقة وغير ذلك. وعدا عن الفيروسات يحمي البرنامج المستخدمين من برمجيات التجسس والإعلانات والبرامج التي تحاول الاتصال أو إرسال الرسائل دون علم المستخدم.
وفي حال تعرض الجهاز للسرقة يستطيع المستخدم وعن طريق واجهة الويب الخاصة به تعقب مكان الجهاز ومسح المعلومات المخزنة فيه، كما يستطيع عمل نسخة احتياطية من المعلومات قبل حذفها ويمكن إعطاء الأمر بعمل النسخة الاحتياطية عبر رسالة قصيرة SMS حيث يستطيع تحميلها لاحقاً واستعادتها على جهاز جديد.
يتوفر Mobile Security 2.0 للهواتف والحواسب اللوحية بنظام أندرويد، ولأجهزة بلاك بيري وسيمبيان، أما ميزة App Alert فمتوفرة في أندرويد فقط. ويمكن شراء التطبيق مقابل 29.99 دولار أما المستخدمين الحاليين فيستطيعون التحديث مجاناً.

المصدر
http://www.aitnews.com/latest_it_news/65691.html

"Spark" أول جهاز لوحي مفتوح المصدر


استطاع المطور التقني المسؤول عن مشروع "KDE"، آرون سييغو، من إنتاج أول جهاز لوحي مفتوح المصدر يعتمد على نظام التشغيل "لينكس"، وأُطلق عليه اسم "Spark".
و"KDE" هو اختصار لـ "K desktop Environment" الذي هو مشروع برمجيات حرة يهدف إلى صنع بيئة سطح مكتب تعمل على نظام "لينكس" تتميز بواجهة وأيقونات سهلة الاستخدام والإدارة.

ويأتي "Spark" بشاشة عرض قياسها 7 بوصة تعمل بالسعة وتدعم تقنية اللمس المتعدد، والجهاز مثبت مسبقا بواجهة "Plasma Active" المعتمدة على نظام التشغيل "لينكس".

ومن الناحية التقنية فهذا الجهاز اللوحي مزود بمعالج "ARM" بسرعة 1 غيغاهيرتز من نوع "AMLogic" وكذلك معالج "ARM-Mali 400" وبذاكرة عشوائية سعتها 512 ميغابايت ووسيط تخزيني من نوع "SSD" بسعة 4 غيغابايت، فضلا عن منفذ خاص ببطاقة "ميكرو إس دي" ومزود بتقنية "WI-FI" ومخرج "HDMI" ومنفذين "ميني يو إس بي".

وقال المطور سييغو: "أخيرا أصبح لدينا جهاز قادم إلى الأسواق وفقا لشروطنا، حيث صُمم من خلالنا وسيعمل كما نريد، فنحن لا ننتظر بعض الشركات الكبيرة كي تقدم لنا ما نريد، فنحن قادمون إلى السوق من أجل أن نحقق ذلك بأنفسنا".

وأضاف أن جهاز" Spark" قد خلق آفاقا وإمكانيات جديدة لمستخدمي ومطوري البرامج الحرة، فضلا عن أنه يتيح للمستخدمين تحميل المحتوى الرقمي سواء المجاني أو المدفوع كما سيدعم الكتب الرقمية المقدمة من قبل مشروع "Project Gutenberg" الألماني، وهي أقدم مكتبة إلكترونية تهدف لتحويل وتخزين ونشر الأعمال الثقافية بشكل رقمي على شبكة الإنترنت.

وسيعلن سييغو عن الكثير من التفاصيل الخاصة بهذا الجهاز يوم الثلاثاء القادم. ومن المرتقب أن يُطرح " Spark" بالأسواق بسعر مناسب لجميع المستخدمين، بما يقارب ال 260 دولارا أمريكيا.

المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2012/01/30/191411.html

سيمانتيك تطلب من مستخدميها تعطيل برنامج pcAnywhere بعد سرقة شيفرته المصدرية

يناير 2012
سيمانتيك تطلب من مستخدميها تعطيل برنامج pcAnywhere بعد سرقة شيفرته المصدرية
تعرضت الشركة لسرقة الشيفرة المصدرية لبرامج أخرى، لكن pcAnywhere يُعد من أخطرها
وقالت الشركة بأن كشف الشيفرة المصدرية للتطبيق قد يسمح للمخترقين بمعرفة تفاصيل الكيفية التي يعمل بها والاستفادة منها للتمكن من اختراق الحواسب التي تستخدم التطبيق الذي يُستخدم أساساً للسماح لمستخدميه بالوصول إلى أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم والتحكم بها عن بعد. ويُذكر أن الشركة قالت أن المخترقين تمكنوا من الحصول على الشيفرة المصدرية لبرامج أخرى من الشركة وأهمها تطبيق Norton Antivirus إلا أن النسخة التي حصل عليها المخترقون قديمة وتعود للعام 2006 حيث شهد التطبيق من ذلك الحين العديد من التحديثات الجذرية التي تجعل توفر شيفرته المصدرية الآن قليل الأهمية. لكن شيفرة تطبيق pcAnywhere قد تشكل خطراً فعلياً في حال تم نشرها ومن الأفضل لمستخدميه تعطيلها ريثما تتوصل الشركة إلى حل.

المصدر
http://www.aitnews.com/latest_it_news/65457.html