رابط  موقع المجموعة
https://groups.google.com/group/compueast?hl=ar&pli=1

في خطوة جريئة من احد معلمي اللغة الانجليزية بالخبر انشأ المعلم الاستاذ محمد العدساني موقعاً الكترونياً خاصاً للصف الذي يقوم بريادته وسماه " صف المبدعين" والذي يحتوي على اساليب متنوعه للتحفيز المعنوي والذهني للطلاب ومرونة اكثر لمتابعة ولي امر الطالب لابنه عبر بوابة الموقع الالكتروني ، مما نتج عنه ثمرات كثيرة منها ارتفاع مستوى الطلاب التعليمي والاخلاقي بشكل ملحوظ حسب تأكيد عدد من معلمي المدرسة نفسها اذ تفوق طلاب " صف البدعين " عن باقي طلاب الفصول الاخرى في المدرسة واصبحوا اكثر انضباطية واهتماماً بالحصة وبالحضور للمدرسة ، ومن جهته اكد مدير عام التربية والتعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور عبدالرحمن المديرس بأنه من اشد الداعمين لإبداعات المعلمين وابتكاراتهم ومجهوداتهم في سبيل الرقي بالتعليم ورفع مستوى الطلاب كما اوضح بأن العمل الذي قام به المعلم محمد العدساني في سبيل تحفيز الطلاب محل اهتمام وتشجيع تعليم الشرقية وسيتم تكريمه ودعمه مادياً ومعنوياً من جهه اخرى اوضح المعلم بأنه بعد أن كُلف بريادة أحد الفصول للمرحلة المتوسطة وتحديداً الصف الثالث أ بمتوسطة الزبير بن العوام بالخبر ، أتخذ طريقة مختلفة في إدارة صفّه لإضافة طابع من التميز والإبداع والتجديد ومواكبة التقنية الحديثة والذي يصب في النهاية لمصلحة ابني الطالب . وكخطوة أولى أنشئت موقع إلكتروني خاص بالصف بمسمى " صف المبدعين "وتم الإتفاق مع طلاب الصف بأن يحدد كل طالب له وظيفة المستقبل ونقوم بتصويره بالزي الرسمي لهذه المهنه ، ويتم وضع صور جماعية متحركه للطلاب بهذا الزيّ في بداية صفحة الموقع .
ثم أتحنا لكل ولي أمر أن يعرف ما تميز به ابنه خلال كل اسبوع من خلال ادخال رقم هويته بعد أن يضغط على أيقونة متابعة ولي الأمر . ثم وضع ركن إلكتروني بالموقع لتقديم طلبات تخفيض الطيران والتعريف من المدرسة إلكترونيا من المنزل ويتم تسليمها للطالب باليوم التالي مختومة وموقعه في بداية الدوام وهو داخل صفّه .حتى لا يضيع الطلاب جزء من حصته الدراسية أو فسحته بسبب ذهابه للإدارة ، ثم تم توزيع كشوف متابعة خاص بالصف للمعلمين يحتوي على اسم كل طالب و وظيفته المستقبلية ، مثاله / المهندس أحمد خالد جابر الفيفي ، وإستمارة يقوم بتعبتها أي معلم يجد ملاحظه سلوكية على الطالب داخل الصف واستماره أخرى لترشيح أفضل طالب لكل أسبوع . ويحتوي الموقع صورة الطالب الحائز على أكثر الأصوات ترشيحاً كأفضل طالب لكل اسبوع من خلال مرئيات المعلمين ، كما يعرض الموقع تقرير مدعوم بالصور أو الفيديو لكل نشاط يقوم به هذا الصف سواء داخل أو خارج الصف . ويعرض الموقع بعض الواجبات المنزلية لبعض المواد الدراسية إلكترونياً على الموقع بالاضافة لعرض اي قرار إداري خاص بأبنائنا الطلاب بالمدرسة . كما ينشر الموقع بعض المواضيع بأقلام الزملاء المعلمين . بالاضافة لأي هواية أو أي موضوع بقلم أحد طلاب هذا الصف .

المصدر
http://edueast.gov.sa/newsDetails_764.html
 

يبدو أن العام المقبل سيشهد منافسة أكثر احتداما ليس في سوق الهواتف الذكية فحسب، بل أيضا في مجال الأجهزة اللوحية وبالنسبة أيضا لأنظمة التشغيل الخاصة بكل شركة، فهاهي شركة "نوكيا" الفنلندية قد كشفت عن خطتها المستقبلية ليس في مجال الهواتف الذكية، بل هذه المرة تتطلع للدخول في حقل الأجهزة اللوحية، بغية توسيع نطاق شراكتها مع شركة "مايكروسوفت".

وصرّح مدير فرع شركة نوكيا في فرنسا باول أمزيليم: "في يونيو/حزيران المقبل سيكون لدينا كمبيوتر لوحي يعمل بنظام التشغيل ويندوز 8".

وربما ترى الشركة أنه ليس الوقت المناسب للبوح به، حيث لم يصدر أي إعلان رسمي من الشركة نفسها يوضح عما إذا كانت تعتزم إطلاق جهاز لوحي خاص بها في صيف العام المقبل أم لا.

ويبدو أن لوحي "نوكيا" القادم ليس الوحيد الذي سوف يعمل بنظام تشغيل مايكروسوفت الجديد، فقد أكدت كل من شركة "سامسونغ" و"آسوس" و"ديل" عن عزمها إطلاق أجهزة لوحية جديدة بالأسواق تعمل بنفس نظام التشغيل ستظهر بحلول صيف عام 2012، الأمر الذي يكون بمثابة بارقة أمل لشركة مايكروسوفت للدخول في منافسة مع أنظمة تشغيل كبرى الشركات مثل نظام تشغيل "أندرويد" لجوجل ومنافسه الأكبر "آي أو إس" الخاص بشركة آبل، حيث تعتبرها شركة مايكروسوفت فرصة كبيرة ومثيرة للاهتمام لتسلط الأضواء على نظام تشغيلها الجديد لاسيما بعد دمجه داخل عدد من الكمبيوترات اللوحية الجديدة، وخصوصا بعد أن ركزت مايكروسوفت على إدخال العديد من التحديثات عليه من أبرزها كفاءته في استهلاك طاقة أقل.

ويعتبر صيف العام المقبل هو الموعد نفسه الذي يحمل توقعات مؤكدة بطرح شركة "آبل" لجيلها الجديد من أجهزتها اللوحية الذي يحمل اسم "آي باد 2 إس أو "آي باد3"، والذي من المؤكد أنه سيأتي بشاشة عرض مذهلة من حيث درجة السطوع وكثافة في عدد البيكسلات والإضاءة الخلفية وبدرجة وضوح تصل إلى (2048 x 2536) بيكسل ومزود بتكنولوجيا "Dual-LED-Lightbar-Technology"، ومن حيث السمك والحجم فهو أخف وأنحف وأقل سماكة من الإصدارين السابقين وأفضل كفاءة، ومن المحتمل أن يكون مزودا بمعالج رباعي النواة كمنافس للوحي آسوس الذي أعلنت عنه مؤخرا "Eee Pad Transformer Prime".

المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2011/11/21/178428.html

بعد ان طرحت جوجل مؤخرا شبكتها الاجتماعية الجديدة تحت اسم جوجل بلس و بشكل أفضل من ذي قبل وذلك باستخدامها أدوات وتطبيقات متطورة نسبيا قد تكفل لها النجاح, بدأ صيتها يتعالى لدى مستخدمي الانترنت وخصوصا مستخدمي الشبكات الاجتماعية لتبدأ المقارنات لمن تكون الافضلية هي ام الفيسبوك ام تويتر. اعتمدت جوجل في تطبيقها الجديد على استخدام لغة الجافا وكذلك (HTML5) لتزيد من درجة التفاعل بين المستخدم والصفحة كل ذلك ودا منها لكسب رضى المستخدمين والذي فعلا بدأ يظهر مؤخرا. سأبدا سرد خصائص جوجل ومقارنة كل خاصية بما هو موجود في صفحات الفيسبوك او تويتر.

اولى خصائص جوجل بلس، هي إضافة خاصية جديدة تسمى الدوائر (Circles) وهي عبارة عن مجموعات يضاف إليها الأشخاص على حسب تصنيفهم بحيث أن كل مجموعة أو دائرة يمكن أن ترى المشاركات إن خصصت لها ويمكن إضافة الأشخاص لهذه الدوائر عبر إسقاطهم بها يدويا. تطرقت جوجل إلى هذه الدوائر إيمانا منها بأن الشخص تحتوي حياته على مجموعة دوائر يمثلها أشخاص في العائلة أو الأصدقاء أو زملاء العمل. المجموعات مقارنة بالفيس بوك موجودة ولكن ليست بالمرونة التامة كما هي موجودة في جوجل بلس عند تحديد الأشخاص في كل مجموعة وكذلك نقلهم من مجموعة لأخرى، أما بالنسبة لتويتر فهذه الخاصية غير موجودة. إضافة الأشخاص يجب أن تكون من كلا الطرفين المضيف والمضاف حتى يتمكن الاثنان من رؤية المشاركات لكليهما، أما إن كانت الإضافة من طرف واحد، فيمكن للأخر رؤية مشاركة الطرف الأول الغير مضاف عندما يود ذلك عبر صفحة مخصصة تسمى (Incoming) ولكن لا تظهر له في الصفحة الرئيسية للمشاركات. هذه الخاصية شبيهة بما هو موجود في تويتر عند إتباع الأشخاص فعلى كلاً من التابع والمتبوع إضافة احدهما الأخر أما في الفيس بوك فطرف واحد كفيل بإظهار المشاركات من كلا الطرفين.

خاصية المشاركة (Sparks) هي خاصية تمكن المستخدم من عملية البحث عن مواد عبر محرك بحث ومن ثم إمكانية مشاركتها وإضافة التعليقات عليها. هذه الخاصية الجديدة غير موجودة في أي من الفيس بوك وكذلك تويتر وقد تفردت جوجل بهذه الخدمة كونها تملك محرك بحثها العملاق وقد استفادت منه استفادة كلية لتضيف لنفسها خاصية تنافسية أكثر من رائعة. هذة الخاصية غير موجودة في الفيس بوك وكذلك تويتر.

خاصية (HangOut) وهي تتيح للمستخدم الالتقاء بعدد كبير من الأصدقاء في وقت واحد من خلال مكالمات الفيديو ويمكن للجميع رؤية بعضهم البعض والتحدث بالصوت والصورة في محادثة جماعية غير مسبوقة في الشبكات الاجتماعية الأخرى. هذه الخاصية أيضا فريدة من نوعها وقد تفردت بها جوجل بلس في شبكتها الاجتماعية وليست متوفرة في الفيس بوك أو تويتر.

خاصية الرفع الفوري (Instant Uploads) تمكن المستخدم من رفع الصور أو مقاطع الفيديو إلى حسابه مباشرة والى تصنيفات محددة يستطيع المستخدم تحديدها بالإضافة إلى من يمكنهم مشاهدة هذه الصور. هذه الخاصية جميله ولكنها أيضا موجودة في الفيسبوك ولكن ليس بشكل سهل كما هو في جوجل بلس. بالنسبة لتويتر فرفع الملفات يكون عبر مواقع محايدة تشاركها عبر روابط في تويتر ولكن ليس عبر تويتر مباشرة أو من خلال مجموعات مخصصة.

خاصية التجمع (Huddle) هي عبارة عن محادثات نصية لمجموعة من الأشخاص في وقت واحد يمكن تحديدهم، حيث إن هذه الخاصية أيضا مستحدثة وتعطي مرونة تامة في حال وجود مناقشات أو محادثات جماعية، وتعتبر هذه الخاصية غير موجودة في كلا الشبكتين الفيس بوك وكذلك تويتر وفعلا هي تميز لصالح جوجل، ولكن جوجل لم تفعلها حتى كتابة هذا الموضوع إلا عبر برنامجها المستخدم في الهواتف العاملة بنظام أندرويد.

تطبيق جوجل بلس للهواتف (Google Plus Mobile) هو مخصص للهواتف المحمولة وخصوصا لنظام التشغيل أندرويد، حيث يمكن تحميل هذا التطبيق من خلال الماركت. من خلال هذا التطبيق يمكن التفاعل كليا مع جوجل بلس كما هو تماما من خلال استخدام جهاز الكمبيوتر. مشاركة الملفات والصور والفيديو كلها متاحة من خلال التطبيق بالإضافة إلى المحادثات النصية أو الفيديو. التطبيق الخاص بأجهزة ابل غير متوفر حاليا وهو في طور البناء وسيظهر قريبا للعلن. الفيس بوك وتويتر كل منها لديه تطبيقه الخاص ولا أرى فرقا كبيرا في الاستخدامات سوى في بعض الخصائص الخاصة بالشبكة الاجتماعية نفسها.

إعدادات جوجل بلس (Google Plus Settings) تمكن المستخدم من العمل على تحديد وتغيير أنماط المشاركات بجميع أنواعها وكذلك الخصوصية وإمكانية تعديل طريقة التنبيهات وحصرها على أجزاء معينه والعديد من الإعدادات المرنة التي يمكن تطبيقها. بالنسبة للفيس بوك وتويتر أرى أن إعداداتها ليست مرنة إلى هذه الدرجة وارى أن جوجل تفوقت كثيرا من هذه الناحية.

أضافت جوجل بلس زرها الخاص تحت اسم (1+) أو (g +) وهو شبيه بزر الإعجاب (Like) الموجود في الفيس بوك وكذلك زر (Tweet) الموجود في تويتر والمستخدم في المواقع أو المدونات لمشاركة الصفحات عبر الشبكات الاجتماعية. أما بالنسبة للتطبيقات فلا يوجد تطبيقات خاصة بجوجل بلس كما هي موجودة في الفيس بوك وارى أن هذا الأمر من الايجابيات التي قامت جوجل بتجنبها لما تسببه من إزعاج كبير للمستخدمين.
المصدر
http://www.daqiqten.com/article/view/google_facebook_twitter.html

موقع مميز جداً في استراتيجيات التدريس
 اتمنى لكم الفائدة

http://www.makkaheshraf.gov.sa/st/st.htm

طرحت شركة الاتصالات السعودية، لأول مرة وحصرياً لعملائها، جهاز "الفاكس المتنقل" عبر مكاتب خدمة العملاء في الرياض بفرعي سمارت تاور بطريق الملك فهد وطريق الملك عبد العزيز، وفي جدة فرع شارع الأمير سلطان، وفي الخبر فرع المنتزه بشارع الظهران، وذلك بسعر 2999 ريال مع عرضٍ مُميّز يشمل خصماً لمدة عام من تاريخ التأسيس على رسوم الفاكس الشهرية، والإعفاء من قيمة إصدار الشريحة في حال رغبة العميل تأسيس رقم جديد، والإعفاء من رسوم الشرائح المتعددة في حالة رغبة العميل في الحصول على شرائح متعددة.

ويأتي الطرح الجديد للشركة ضمن سعيها الدائم لتقديم مجموعة من أحدث الأجهزة التقنية، ورغبة منها في تمييز عملائها بالأسبقية في اقتناء أحدثها.

وما يميّز مفهوم جهاز "الفاكس المتنقل" هو أنه يعمل على شريحة الجوّال عبر شبكة GSM مضاف إليها خدمة الفاكس، والتي تسمح للعملاء باستخدام الجهاز في أي مكان تتوافر فيه تغطية شبكة الجوّال، والاستغناء عن الأجهزة التقليدية والمربوطة بالجهاز الثابت، حيث يحتوي على بطارية تُمكّن العميل من استخدامه في أثناء التنقل.

كما يحتوي الجهاز على كلٍّ من: طابعة حرارية، وفاكس، وهاتف، وSMS، وطابعة وناسخة، وذاكرة، ساعة، ولوحة المفاتيح مضاءة، ونظام مراقبة النشاط.

وتؤكد "الاتصالات السعودية" بطرحها الجديد أنها صاحبة السبق والريادة في طرح وتوفير العروض والمنتجات الذكية، كما أخذت على عاتقها تطوير هذه الصناعة في سوق الاتصالات السعودية، وإعطاءها زخماً يرتقي إلى مستوى رغبات العملاء ومانحةً الفرصة لكل عملائها الحصول عليها، ومظهرة قدرات عالية على مواكبة الجديد والمتطور منها.

المصدر